الفعل ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ… و ط§ظ„ظ…طھط¹ط¯ظٹ – ظ†ط§ط¦ط¨ الفاعل
◄ الفعل ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ… : هو ما لا ينصب المفعول به حيث يكتفي بالفاعل فقط لتكوين جملة مفيدة مثل : نام الطفلُ ◄ الفعل ط§ظ„ظ…طھط¹ط¯ظٹ :هو الذي يتعدى ط§ظ„ظپط§ط¹ظ„ لينصب المفعول به مثل : استحق القائدُ التكريمَ أدخل اللهُ المؤمنَ الجنة طريقة سهلة للتفريق بين ط§ظ„ظپط¹ظ„ ط§ظ„ظ…طھط¹ط¯ظٹ والفعل اللازم
اربط ط§ظ„ظپط¹ظ„ بضمير نصب (هاء الغائب أو كاف المخاطبة…….) فإذا قبل ط§ظ„ظپط¹ظ„ دخولها فهو متعد :
مثل ط§ظ„ظپط¹ظ„ ( ضرب ) ادخل عليه كاف الخطاب فتصبح (ضربك ) فهي تقبل دخول ضمير النصب إذا ط§ظ„ظپط¹ظ„ متعدي
أما إذا لم يقبل دخول ضمير النصب فهو لازم مثلا: ط§ظ„ظپط¹ظ„ ( نـام ) ادخل عليها كاف الخطاب فتصبح (نامك) فالفعل لا يقبل دخول ضمير النصب إذا ط§ظ„ظپط¹ظ„ لازم.
ينقسم ط§ظ„ظپط¹ظ„ باعتبار فاعله إلى معلوم و مجهول:
◄ إذا ذكر في الجملة فاعل ط§ظ„ظپط¹ظ„ مثل: (قرأَ سليمُ الدرسَ) كان الفعل معلوماً ◄ إذا لم يكن ط§ظ„ظپط§ط¹ظ„ مذكوراً مثل (قُرِئ الدرسُ ) سمي ط§ظ„ظپط¹ظ„ مجهولاً وسمي المرفوع بعده نائب فاعل، وهو في المثال مفعول به في الأصل، أُسند إليه ط§ظ„ظپط¹ظ„ بعد حذف الفاعل. يختص بناءُ ط§ظ„ظپط¹ظ„ للمجهول بالماضي والمضارع، أما الأَمر فلا يبنى للمجهول تبنى الأفعال المعلومة إلى المجهول كما يلي: أما الماضي فيكسر ما قبل آخره ويضم كل متحرك قبله، وأَما المضارع فيضم أَوله ويفتح ما قبل آخره.