انتقال ط§ظ„ط¹ظ†طµط± من ط§ظ„ظ…ط§ط¯ط© ط§ظ„طµظ„ط¨ط© الى ظ…طظ„ظˆظ„ ط§ظ„طھط±ط¨ط©
ويتم هذا الانتقال بواحد أو أكثر من الطرق التالية:
أ- الذوبان : وهى تعبر عن تأثير الماء على انطلاق ط§ظ„ط¹ظ†طµط± من الصورة ط§ظ„طµظ„ط¨ط© الى الصورة السائلة.
وتزداد درجة الذوبان بارتفاع درجة حرارة ط§ظ„طھط±ط¨ط© كذلك يلعب ثانى أكسيد الكربون دوراً هاماً فى زيادة درجة ذوبان بعض الأملاح.
ب- التبادل الأيونى : حيث يؤدى خروج ثانى اكسيد الكربون من الجذور خلال عملية التنفس الى تكوين حمض الكربونيك وعند إتصال هذا الحمض مع أسطح الحبيبات الغروية للتربة يتم تبادل كاتيون الأيدروجين مع كاتيون آخر لينتقل الملح المتكون بعيداً عن الأسطح الغروية فى إتجاه ظ…طظ„ظˆظ„ التربة.
جـ- الخلب : وفى هذه الحالة تفرز الجذور بعض المركبات العضوية الذائبة حيث تتحرك فى اتجاه المواد الغير ذائبة المحيطة بالجذور ثم ترتبط مع ط§ظ„ط¹ظ†طµط± بقوة أكبر من قوة ارتباطه على الجزء الصلب لتنزعه وتتحرك به مرة أخرى فى اتجاه ظ…طظ„ظˆظ„ التربة.
وعموماً يعبر عن كفاءة العمليات السابقة فى تحول ط§ظ„ط¹ظ†طµط± من الحالة ط§ظ„طµظ„ط¨ط© الى الحالة السائلة بالقدرة الامدادية للتربة فكلما زادت القدرة الامدادية للتربة من العناصر الغذائية كلما زادت خصوبة ط§ظ„طھط±ط¨ط© مع امكانية اضافة الجرعات السمادية على فترات متباعدة .