لا يصاب ط§ظ„ط¨ط¨ط؛ط§ط، الذي تتوفر له العناية الجيدة بالأمراض إلا نادرا فالطعام المناسب والبيئة النظيفة الخالية من الازدحام , ومزاولة التمارين والهواء الطلق والتقليل من تداعيات الإجهاد كلها تساعد الطائر بأذن الله على البقاء سليما معافى وقادرا على مقاومة الأمراض الناجمة عن البكتيريا والفيروسات الشائعة .
فالطيور المزدحمة في قفص ضيق والتي لا يقدم لها طعاما متوازن والتي تعيش في جو يسوده الإجهاد قد تصاب بأمراض مزمنة , والببغاوات الصغيرة جدا والكبيرة جدا أكثر عرضه للإصابة بهذه الأمراض .
والببغاوات التي لم تبلغ سن الفطام أو تلك التي بدأت تعتمد على نفسها للتو تكون اقل قدره على مقاومة الأمراض من الببغاوات البالغة التي اكتمل نظام المناعة لديها .
صاحب الطيور الحصيف هو يراقب سلوك طيوره وفضلاتها ووزنها ليتعرف من خلالها على صحة طيوره فأي تغيير في أي من هذه الأمور الثلاثة قد يعنى أن ط§ظ„ط¨ط¨ط؛ط§ط، يعانى من مرض ما .